كنت اللعبة التي تسليت بها، أليس كذلك ؟ لقد تجاهلت كل احتجاجاتي . واستغليتني بإحدى ألاعيبك الصبيانية، ولكن يمكن لشخصين أن يشتركا في اللعبة... والآن حان دورك لتكون لعبتي ! دنزل بلاك مصاص دماء عاشق ينتقل من امرأة هدها اليأس الى أخرى أسيرة الحزن... وهو الان يتربص بأخت كلير ، أم تراه يسعى الى كلير نفسها؟ ولكن كلير صممت هذه المرة على أن الاوان قد حان ليدرك هذا الرجل شعور من يقع ضحية للحب