لهيب الظل للكاتبة : ريبيكا وينترز
  • Reads 123,953
  • Votes 2,058
  • Parts 10
  • Reads 123,953
  • Votes 2,058
  • Parts 10
Complete, First published May 20, 2018
انها مستعدة للقيام باي شيء لتستعيد زوجها !
اضافة الى الصدمات التي مرت بها اجبرت دومنيك على خوض المعركة الاصعب في حياتها ,كانت مسالة حياة او موت .
كل شيء كان مهددا بالخطر بما في ذلك زواجها ........
الان بعد مضي عام كامل ,استعادة صحتها ,لكن المعركة الاقسى لم تنته بعد انها عازمة على استعادة الزوج اليوناني الوسيم الذي تعشقه مهما كلف الامر.....
All Rights Reserved
Sign up to add لهيب الظل للكاتبة : ريبيكا وينترز to your library and receive updates
or
#164عاطفيه
Content Guidelines
You may also like
Over again by MnoshaMaher0_o
42 parts Complete
ألحبُ أم ألإنتقامُ ؟ أيُهما سَوفَ تختارُ ؟! ِلمن سَوفَ تسمحُ بالسيطرةِ عليكَ ؟ َعقلكُ ؟ أم َقلبكُ ؟! ألعقلُ ألذي يأمرُ بالأنتقامْ ؟! أم القلبُ الذْي يأمُرُكَ بأن تُزيلَ كُلَ مَشاعِركَ ألمْتضارِبةْ وتُبقِيْ أجْمَلَها ألحُب ْ❤ هَلْ يَستطَيعُ ألحُبْ أنْ يمَحيْ ألرغبةَ بِالانتقامْ ؟ أمْ أنَ شُعورَ ألغضبِ وألانتِقامْ أقْوى مِن أن يَهمزِمهُ أيَ شيءْ ؟ _____________________________________________ "هَل تَذكُرينَ وَعدَكِ لْي ؟" هَمسَ وهوَ ينَظُرُ لهاْ بِدونِ تَعابِيرْ .. "نَ-نَعمْ .. وأَنا .. أَنا أسِفةَ لأنَنيِ لَمْ أُنفذْ وُعديِ " قاْلتُ بِتقطعٍ وهيَ تَنظرُ للِارضِ ودُموعُها أخذتْ مَجرْاها عَلى وَجهِِها " لاْ تَعتَِذري " قالَ وهوَ يَبتسِمُ بِوجهِها ويَمسحُ دُموعها أَلتيْ تَنزِلُ بِغيرِ إِردَتِهاْ " مَ-ماذْا تَعنِي ؟" قالتْ وهيَ ترفعُ وجهَها لتُٰقابِلَ عَيناهْا خْاصتَهُ "لَأنكِ وَفيتيْ بِوعْودِكِ جَمْيعْها !" هَمسَ لَهْا بُِلطفٍ وهَو يَبتَسِمْ ..
You may also like
Slide 1 of 10
روايات احلام/ عبير: جحيم هواك cover
روايات احلام / قرار متهور  cover
 لحظات الجمر ( روايات عبير ) cover
انين الذكريات  cover
هي وهو والخوف_آن ميثر_روايات احلام cover
Over again cover
🦋الثأر 🦋🌿ان هامبسون 🌿روايات عبير القديمه  cover
//عمري بين يديك //كاي ثورب /روايات احلام القديمه  cover
اريد سجنك! (آن هامبسون) / روايات عبير  cover
السعادة الكبرى cover

روايات احلام/ عبير: جحيم هواك

15 parts Complete

اخبروها أن اسمها هو لين شريدان وأنها كانت مخطوبة للرجل الجذاب جدا جايك فورستر, والتي كانت تقييم في بيته في يوركشاير. ولزيادة الغموض, كان من الواضح أن جايك يحتقرها ويكرهها. . وإذا كانت حقا تتصرف بالطريقة التي اخبرها إنها كانت تتصرف بها, فهي فعلا لا تلومه!. على كل حال, كان عليها أن تثق بكلمته لأنها قد فقدت ذاكرتها تماما, وألان كان هو يقدم لها الاختيار بين الجنة أو النار..