ولِـدْتُ لأكُـونَ لـكِ .. وولِـدْتِـي لـِتـَكـُونِـيـنْ لـِي . لا مَـفَـرَّ مِنِّي فَـأنَـا مِـحْوَرْ حَـيَاتُـكِـي وَأَنـْتِ لـِي . * أشـعـر بـبـعـض الـضـيـق داخـل صـدري وأفـتـقـد لـلـحـنـان كـمـا لـو أنـنـي أعـيـش فـي أرضٍ جـافـة ونـشـاف ، وعـنـدمـا أخـطـو داخـل ذلـك الـمـنـزل أسـتـطـيـع أن أجـد الحـيـاة مـن جـديـد لـكـن .. تـكـون لـفـتـرة مـؤقـتـة ، هـذا مـؤسـف صـحـيـح ، وهـا هـو الآن يـمـر عـام مـن المـعـانـاة المـتـكـررة الـتـي أدت بـي الى حـالـة نـفـسـيـة .* . ^أحـبـهـا .. وأشـتـاق لـهـا.. لـدرجـة تـبـعـتـهـا لأيـام كـثـيـرة وعـلـى ما يـبـدو أنـهـا حـزيـنـة ، أصـرخ واعـاتـب نـفـسي كـل يـوم ولاكـن هـنـاك جـيـل قـادم عـلـي أن لا أتـركـه بـالقـصـر يـعـتـمـد عـلـى نـفـسـه فـيـصـبـح فـاشـلاً ^