كيف حدث هذا؟.tb*tb
  • MGA BUMASA 813
  • Mga Boto 23
  • Mga Parte 1
  • MGA BUMASA 813
  • Mga Boto 23
  • Mga Parte 1
Ongoing, Unang na-publish May 24, 2018
ابو ريف؛ بس هالفتره.

غاده؛ انا اسفه محمد ما اقدر اتحمل بنتك اكثر.

ابو ريف؛ بس انتي تدرين ان ساره ما تبي ريف ومستحيل تتقبلها, ايش اسوي فيها الحين؟.
All Rights Reserved

1 parte

Sign up to add كيف حدث هذا؟.tb*tb to your library and receive updates
o
#39تومبوي
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
ولد الباشا "الثمن  ni fatima_alahmad
63 Parte Kumpleto
عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة تعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. مُقتطف - Extract خليت العبايه على راسي وصرت اعبر الناس واهرب منه اهرب هذا الحل الوحيد, كلما اندار اشوفه بعيد عني بأمتار حسيته صار قريب عليّ ركضت بسرعه لمحت ناس گدامي شايلين اعلام وواحد شاد شماغ أخضر شايل صورة الإمام الحُسين ورافعها ، بدون تردد رحتله اخذت الصوره من ايده ورفعتهه يم وجهي ، صرت گدامه اردفت _دخييله عندك بستر خوااتك لا تخليه يشوفني من گدما ازدحام وقريبه منه جنت اسمع أنفاسه المتسارعه طلب من الشباب الي گدامه الأعلام اخذهن ثنينهن وبلش يلوح بيهن ويردد قصيدة بصوته ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. ━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 ⚠️©️ <-------
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 10
وقار الغريب cover
غيابك مصدر احساس القصيد cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
#لاتؤذوني_في_عائشة cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
خمار الضنى cover
ولد �الباشا "الثمن  cover
على هالروح ياقطعة الروح من قواك cover
Larissa//لاريسا cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover

وقار الغريب

51 Parte Kumpleto

عَالم مظلم مغمور بالغموض < وقَار الغريب > حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد الحياة طريقها للتجديد والتغير ؟ أم ستبقى هَناك صورة مألوفه للألم والوحدة .. بقلم _ حوراء السعيدي لا احلل نقلها في اي برنامج ..