يونقي طالب مظلم لا يضحك كثيرا و لا يختلط مع الناس و لا يفكر في ان يقع في حب احدهم و لكن كل ذلك تغير عندما دخل في حياته ذلك الفتى المشرق و محى كل عتمتها و جعل قلبه يخفق بجنون لاول مره
الشيطان في قلب الانثى هذهِ المَـرة
يَصـول بحُرية و يُبعثر الافكـار
يخلق الأخطاء ، يَرسم المَسعى و يدُب الثأر
لذا " الجاثِـمة " هيَّ من ستأخُذ القَـرار
امـا الجُثـوم أو الابتعـاد و الفِـرار !
الرفض أو الإنصيـاع لـ الدمـار ؟
لكـن ومَهما حَدث أفكـار الشيطان مَلعونة
و دائمًا تكـون " نُقطة عدم " بإذن العَزيز الجبار ..