رواية سجينة القصر للكاتبة علا السعدني
  • Reads 1,132,416
  • Votes 25,596
  • Parts 31
  • Reads 1,132,416
  • Votes 25,596
  • Parts 31
Complete, First published May 26, 2018
المقدمة
حبيسة هى داخل القصر بل سجينة لقد أتمت عامها الحادي والعشرون لم تخرج خارج القصر ولم تتعرف ع ت
أناس فى مثل عمرها لم تتعرف ع الرجال !! ،الرجال بالنسبة لها كلمة تراها فى كتاب تقرأه تعلمت أنه لايوجد رجال فى هذا الزمن يستحق التقدير كلهم يهتمون فقط بالمال والجمال وإن كان الأول أهم بالنسبة لهم فجاءة دون مقدمات خرجت خارج القصر خارج ذلك السجن دون قضبان واضطرات للتعامل مع الرجال !!!!

علا السعدني
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رواية سجينة القصر للكاتبة علا السعدني to your library and receive updates
or
#492رومانسي
Content Guidelines
You may also like
كيف عشقت by CyrineAdel
41 parts Complete
في إحدي الليالي حيث تجمعت الغيوم في سماء تلك المدينة الكبيرة تلبدت فيها السحب بإصرارٍ علي يومٍ ممطر، كان الظلام قد أسدل ستاره عندما كانت تلك السيارة الفارهة تشق شوارع مدينة 6 أكتوبر المُظلمة إلي أن ظهرت فتاه في العقد الثالث من ربيعها تركض مُسرعة بشدة ! كانت من حين الي اخر تنظر خلفها بذعر وكأنها ترهب أحدا ما يركض خلفها وشهقت فجأة شاعرة بتوقف أنفاسها وهي تلمح سيارة بيضاء تقترب ، تسارع تنفسها بصدمة كما تسارعت خفقات قلبها عندما نظرت خلفها بذعر لا تعلم كيف تهرب ، لا تستطيع أن تعود من نفس الطريق ولا تستطيع أن تستمر للأمام حيث السيارة ! إرتجفت شفتيها من تلك الرعشة التي إجتاحت جسدها وبدأت الركض إلي اليمين ، ولكن فجأة تهاوت علي الأرض وكأنها تلقت حدفها بعد تعثرها بأحد الأحجار الكبيرة !! إرتفع صوت لهاثها كما بدأ صدرها بالصعود والهبوط وهي تنظر للسماء المُظلمة فوقها والتي بدت لها مُرعبة بحجمها ولونها ، سالت دموعها حسرة ورعبٍ وغابت الصورة المُظلمة بصورة أظلم عندما أغلقت جفنيها لتغيب عن الوعي تماماً !
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
امرأة العُقاب .. للكاتبة ندى محمود توفيق by ShaimaaGonna
78 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة استشاط غيظًا وصرخ بها مغتاظًا : _ جيبي الزفت التلفون ده على وشك مش بكلم نفسي أنا عدلت الهاتف ووجهت الكاميرا على وجهها لتصيح به في وجه أحمر من فرط الغيظ : _ متزعقليش فاهم ولا لا تمعن للحظات في صورة وجهها الظاهرة أمامه في الهاتف وشعرها الناعم الذي ينسدل على كتفيها بانسيابية ووجهها الأبيض البريء والجميل ، وبعد أن امتصت غضبه برؤيته لها عاد يظهر الغضب على ملامحه من جديد وهو يهتف بنظرة نارية بعدما وقعت عيناه على شفتيها المزينة بأحمر شفاه من اللون البنفسجي : _ حاطة الروج ده ليه ! قالت بقرف وهي تقصد إشعال نيرانه أكثر : _ عشان بخونك خرجت صيحة عنيفة منه كانت كافية لتوضح أنها نجحت بكلمتين فقط أن تثير جنونه : _ جـــلـــنـــار صاحت هي الأخرى باندفاع : _ في إيه !! .. مش لما تسأل أنت الأول أسئلة منطقية ابقى ارد عليك كويس مسح على وجهه وهو يتأفف بقوة وبنفاذ صبر ليسأل للمرة الثالثة على التوالي : _ آخر مرة هسألك .. إنتي فين ؟ #امرأة_العُقاب #ندى_محمود_توفيق
You may also like
Slide 1 of 20
عشقتُ الوريث2 بقلم:(المُميزة)فاطمة رأفت cover
كيف عشقت cover
في ارض الحلم // للكاتبه منه فوزي cover
الامارة cover
هو لى cover
عشق أولاد الذوات cover
يونس cover
ملك الغابة (الجزء الثاني ) cover
نِصال الهوى cover
الموروث نصل حاد cover
وقيد قلوبهن العشق  cover
غريبة في عالمك cover
((القِِيَّادي)) ؛؛ ورقية ؛؛ للكاتبة الهام رفعت ( The Leader) cover
القاسيان cover
امرأة العُقاب .. للكاتبة ندى محمود توفيق cover
لن احبك cover
ظلام قلب  cover
𝑁𝑖𝑔ℎ𝑡𝑚𝑎𝑟𝑒 𝐷𝑜𝑙𝑙 ( متوقفة ) cover
أحفاد الجارحي.. 4 .. أسياد العشق ..للكاتبة أية محمد ... cover
كل الدروب تؤدي اليك cover

عشقتُ الوريث2 بقلم:(المُميزة)فاطمة رأفت

15 parts Complete

الجزء التاني من رواية احببت الوريث "المقدمة" " النجاح..النصر هو من أصبح حليفها لتكمل مسيرتها ،لكنها لم تتقن النجاح في كل شيء ليصبح المستحيل في المشاعر... ميسراً!!.."��� -الاء..وريث� -عشقتُ الوريث2