مُنذ طُفولتِي و اَنا اَحلم بِأن اَصبِح طَبيبة نَفسية و اُحفِز الاَخرين عَلى الاِيجابية و الحُب، لَكن الوَاقِع كَتب لي قِصة اُخرى لَقد اُجبِرت على الزّواج فِي عُمر الزّهور لِأنقِذ وَالدتِي مِن السّرطان، تَزوجت بِرجل سَكير غَير مُبالِي و مُدلل لِلغاية.. و بِحفلة مَا حَصلت مُعجزة و خُيّرت بِين البَقاء حَالي كَما هو اَم اِتخاذ خ ُطوة جَريئة.. اُقدم لَكم قِصتِي..All Rights Reserved