نقع في الحب ولا نعترف بطلنا احب حتي النخاع حتي فاق عشقه مرحله الحب في البدايه لم يعترف حتي لنفسه انه اصبح يعشقها نعم لقد عشقها لكن هيهات لمكابر فحتي عيناه قد فضحته وكيف لا تفضحه فقد وقع في حب المجنونه الجميله فتاه تحول غضبه عن رويتها الي فرح وعند حبه لمعاناتها الي خوف من ان تنجرح قد اصبح بكاوها بالنسبه له يعصر قلبه رويته لها تجعله لا يدرك ان كان قلبه علي الجهه اليمين ام اليسار ولكن ما يدركه هو ان كلتا الجهتين تنتفض عند رويتها وعندما تقترب منه ولايوجد غير بعص السنتمترات بينهم يشعر وكان انفاسه متقطعه واما بطلتنا لم يكن حالها اقل منه شيئا فنحن نروي قصه ثنائي قد كتبت عليهم اقدارهم ومنذ ولادتهم انهم خلقوا لبعض حتي لو لم يريدوا لكن قدرهم هو الدخول الي لعبه العشق