انت اوكسجيني / YOU ARE OXYGEN
  • Reads 44,637
  • Votes 1,786
  • Parts 14
  • Reads 44,637
  • Votes 1,786
  • Parts 14
Complete, First published May 29, 2018
تتكلم القصة 
عن الثنائي ، جيني وليسا
وتشانيول وبيكيهون 
تايهيونغ وجونغكوك 


تحدث مواقف كثيرة بين ابطالنا
ستووب
ماذا !
هل تظنون ان بيكيهون سيحب ليسا وتشانيول سيحب جيني او العكس
كلاا
هنا
جيني ستحب ليسا 
تشانيول سيحب بيكيهون 
 فماذا سيحدث
لي هم فقط
ڤيكوك ايضا ( ڤي وجونغكوك )

الرواية مره ممتعه وروعه
All Rights Reserved
Sign up to add انت اوكسجيني / YOU ARE OXYGEN to your library and receive updates
or
#214اكسو
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
28 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عائلة سونغجونغ /seangjoong/seanghwa and hongjoong cover
الموروث نصل حاد cover
ليلتي الأولى //  Vkook  cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
[ابن عمي المهووس]  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
يوميات الزوجين Youtube|جيكوك|jikook(مكتملة)  cover
سر بين السطور  cover
لبوة على شفا الثار cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

104 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.