تتحدث كلماتي عن إحساس عاد للعيش بعد أن مات في القرن الخمسين قتل العديد من ألأشخاص منهم جميلتي نورما جين بيكر (مارلين مونرو) أعبر عن تفكيري وأحساسه الذي يحيطه فراغ و عدم الأمان وعدم الثقة في النفس والخوف الشديد من الرجال رغم أنني أريد أن أحضى بذلك الحضن الدافئ لكن في نفس الوقت يوجد ذلك الهروب الذي يبعدني عن ذلك المأوى كأنني اسير في وطني تغزوها الحرب مشردة من الأمان ... وكل هذا يرجع لطفولة الشخص وعلى ما بني عليه من عقبات وصعاب فهي تبقى جروح على جدران شخصيتك