دُمْيَة▪.▪( مكتملة)
  • Reads 32,104
  • Votes 1,692
  • Parts 17
  • Reads 32,104
  • Votes 1,692
  • Parts 17
Complete, First published Jun 01, 2018
كم من الاسى يتحمله قلب يتيمة قبل أن يقرر الانتقام ؟ .. عندما لا يوجد أحد ليحميك يدوس الجميع عليك سهوا وعمدا.. بطلة القصة فتاة اضطهدها الجميع حتى رمى القدر في طريقها شخص ولأول مرة بها يهتم. ولن يكون هدفها في حياتها الجديدة سوى الانتقام.. فهل ستجد السكينة في الاخير.؟
All Rights Reserved
Sign up to add دُمْيَة▪.▪( مكتملة) to your library and receive updates
or
#604قصة
Content Guidelines
You may also like
ذيل الجنيه للكاتبه كابوو  by Lake_Love
29 parts Complete
" كاتلينا ماتياس " فتاة في مقتبل عمرها تحلم بالعيش بمستقبل زاهر وتحقيق أحلامها الواعده وقبل أن يتسنى لها ذلك تصاب بلعنه تحطّم كل امانيها وذلك بسبب غلطة تسبب بها أحد افراد عائلتها لتصبح حياتها بعد ذلك ملك لـ 4 شباب من ذوات النسب العريق واثرا اثرياء العالم واوسم رجال إيطاليا فهي لعنه تحتم عليها بيع نفسها لكل واحد منهم وتشعل لهم لياليهم بالرغبه مكسمليان , طوبياس , لويس , اثر رجال ينتمون لعائله واحده يتنفسون في حياتهم الكبرياء والغرور تمتلأ عقولهم بالخبث والدهاء قانون الوحيد "لا رحمه لمن هم أدنى منا مستوى" النساء بالنسبه لهم شغف واحياناً مجرد قمامه او تماثيل مزينه للمناسبات او رغبه جسديه ترمى بعد الأنتهاء منها فهل يا ترى كاتلينا على مقدره لتحارب كل هؤلاء الرجال ! وتدافع عن نفسها حتى آخر رمق وماهو السبب الذي رماها والقى بها لهذه التهلكه ؟ وأخيراً من منهم سوق تسرق له قلبه لتجره خلفها لاهثاً ؟ روايه منقوله
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
راجس  cover
رغبات من الجحيم 🔞🔥 cover
همسات الهدى cover
ذيل الجنيه للكاتبه كابوو  cover
روايات عبير/ فرس الريح cover
من القاتل  cover
روا�ية ( نظرات الجحيم ) cover
For ever (قصة قصيرة) cover
غفرتُ لك ! cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

24 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد