أرواح في الأندلس
  • مقروء 3,564
  • صوت 361
  • أجزاء 4
  • مقروء 3,564
  • صوت 361
  • أجزاء 4
إكمال، تم نشرها في يونـ ٠٢, ٢٠١٨
ولمّا وطئتُ بشفا قدميّ أول تلك القصة؛ حجزتني أواسطها.. وكلما حاولتُ الهرب أجدُها بلا نهاية..
وهي قصةٌ من العجب، في قصرٍ مهيب، يغمرهُ الأزرق..


فائزة بمسابقة حكاية مارس للعام ٢٠٢٠.

الغلاف من صُنع جنود التصميم الرائعين!
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف أرواح في الأندلس إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#327تاريخي
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  بقلم yuren033
63 جزء undefined أجزاء مستمرة
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما