انا وهي
  • MGA BUMASA 80
  • Mga Boto 3
  • Mga Parte 2
  • MGA BUMASA 80
  • Mga Boto 3
  • Mga Parte 2
Ongoing, Unang na-publish Jun 04, 2018
حلو
All Rights Reserved
Sign up to add انا وهي to your library and receive updates
o
#149حلو
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » ni s_rx1900
39 Mga Parte Kumpleto
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الراعب وصي الخاص cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
يوم الدجن  cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
Larissa//لاريسا cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
خمار الضنى cover

الدهاء "العقول المربكة"

37 Parte Ongoing

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا