
كَرِهتُ وُجودَ ثَقبٍ أسودَ وَكبير في فَضاءِ رُوحِي ولكِني أحبَبتُ مَلأك لذلِكَ الفَراغ أحبَبتُ حُروفَكَ وَكلِماتِك، صَوتكَ وَضَحِكاتِك انامِلكَ ا لرَقيقَة وَأطرافَ شُعيراتِك أصغَرُ تَفاصِيلكَ تدفَعُني فَقط للهَاوِية، أُحِبُك.... [ مكتمل ]All Rights Reserved