تَدَفُّقْ
  • Reads 81,681
  • Votes 7,882
  • Parts 25
  • Reads 81,681
  • Votes 7,882
  • Parts 25
Ongoing, First published Jun 05, 2018
يمر الجميع بتجارب جديدة، تكون أحياناً قاسية أكثر مما نتصور، نمر بالفقد ويزورنا الآلم، نشعر بالضغط وأحياناً أخرى بالندم، لكن بكل خطوة وبكل تجربة نتخذ العديد من القرارات، تلك التي تصنع للطريق منحنيات جديدة، أحرص على ان تعيش حياتك بلا ندم .

"تحكي القصه عن فتاً فقد والده في سن صغير ثم بدأت أحوال عائلته الصغيرة بالتدهور فبدأ بالعمل لسد إحتياجاتها  وهنا تبدأ متاعبه وتتوالي
ويبدأ كفاحه ضد مرضه وظروفه معاً حتي يصل إلي مفترق طرق.....فأي السبل سيسلك ؟!
وإلي أين ستوصله قراراته ؟! "


قصة غنية بها عدة شخصيات بأحداث متنوعة ومتشابكة لكن بسرد هادئ مرتب ملئ بالمشاعر أو هذا ما أتمنى أن تجدوه بقصتي إستمتعوا ^^
 
_____________________________________ 

روايه نظيفه خالية من المحرمات
عزيزي القارئ رجاء لا تتسرع بالحكم من فصولها  الاولي 🆗
#الحياه #طبقات #مشاعر #اخوه #امل #صداقه #مصاعب #كفاح #شريحه_من_الحياه #انمي #نفسي #رحله_مرض #صراع #غموض #اضطراب #الم #تجارب_بشريه
All Rights Reserved
Sign up to add تَدَفُّقْ to your library and receive updates
or
#38الحياه
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
حياتي القادمة كابنة مهملة للدوق الأكبر 2 cover
تــشــتــت روحــ cover
اقلط بوسط الحنايا واخذ عمري الباقي انت راعي القلب كله وانت اعز ضيوفه. cover
بنت العم والضابط cover
ضماد الغوث  cover
الطالبه والضابط  cover
سجينة البات�ر  cover
انت سيد القلب واغلا احبابه cover
ليت الليالي من جابت الذكرى تعيدها بالحدث  cover
Davids Leben  cover

حياتي القادمة كابنة مهملة للدوق الأكبر 2

42 parts Ongoing

!! القصة الأصلية !! تشاي هي امرأة كورية هربت من آلام الماضي بالانتقال إلى أمريكا تستمتع بحياتها بالعمل الجاد في مقهى، وإذا لم تكن تعمل كانت تقرا الروايات على شبكة الإنترنت بعد يوم طويل من العمل، ردت على مكالمة هاتفية غامضة وبعد لحظات دهستها شاحنة ولدت من جديد كشخصية شريرة في إحدى رواياتها الإلكترونية المفضلة، إيرين جارسيا، التي . تم إعدامها في سن مبكرة الآن، أيرين جارسيا تريد أن تعيش مصيرًا مختلفًا ... وربما نهاية أفضل هل ستغير مصير الشريرة المشئومة ؟ الكاتبة (idek5143 ) الرواية ليست لي وانما قمت بترجمتها