-" كيف حالك ؟ لقد مرت الاعوام سريعا و انا لا يزال داخلى بركان نشط يغلى بشوق و حقد سينطفئ بلقائك ... لذا انتظرينى " - تشوى إيرى - = " هل تظنين نفسك أهل للعبث معى ؟ سابتلعكِ داخلى لتحتضنِ لظلام ، فتندمى على لحظة ولادتك البائسة و لتتمنِ لو كنتِ رجلاً لا إمراه ضعيفه وهينه " - مجهول - - تحتوى الروايه على بعض المشاهد العنيفه و الغير مناسبه لبعض الاعمار بدأت 7/6/2018All Rights Reserved