عينٍ ساهِره و قلبُ وحيد و بالِ قلق ..اصبح جسدًا بلا روح ..يظل حائر بين شرفته و فراشه وحيد ..ينظر الى لا شئ ..شوقه إليها يرسم لوحته السوداء على وجهه..وكأنه لوحه باهته لا تحمل إلا لون واحد ..يتمنى لو يعود الزمن به للوراء ليظل معها بلا فراق تُري ما الذي يمكنك فعله إن كان كاسِر قلبك هو فقط من يملكِ لغز إصلاحه...ولكن زمن المعجزات لم ينتهى صحيح؟ .. ربما يقرر القدر اعطائها فرصه لتصلح قلبه و تعيد الابتسامه لوجهه الحزين ..و لكن هل بأمكانها فعل ذلك قبل مرور الوقت..؟All Rights Reserved