Story cover for من أنت ؟! by Rita3411
من أنت ؟!
  • WpView
    Reads 581,762
  • WpVote
    Votes 4,363
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 581,762
  • WpVote
    Votes 4,363
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Jun 09, 2018
الصوت قادم من الحديقة الخلفية للمنزل.
ابتلعت ليال ريقها بصعوبة ونظرت إلى الطريق المشؤم المؤدي الى الحديقة. 

بدأ جسدها بالتحرك ببطء، عقلها يصرخ أن لا تذهب عليها الخروج من هنا بالحال لكنها ببساطة لا تستطيع التوقف وكأن الآلام في رأسها قد فصلت سلطة عقلها عن جسدها.
كانت على بعد قدمين من النافذة المطلة على الحديقة الخلفية التي تسرب منها ضوء المصابيح المنارة في الحديقة إلى داخل المنزل.

وقفت أخيرا ليال جامدة بمكانها المنظر الذي تراه أمامها يجعل قلبها ينبض بسرعه كبيرة تكاد تقسم انه في أي لحظة الآن سيخرج من صدرها أدم يوجه مسدسة المميز بخطوطة الذهبية إلى رجل يجلس على ركبتية بتوسل أمامة ثيابة بالية مقطع ويبدوا وكأنة يوجد عليها بقع حمراء! يقف خلفة رجل طويل و ضخم لم تستطع التعرف علية حيث أن وجهه كان في الناحية الأخرى يمسك مسدس في يده يتحدث إلى سيدة شقراء تقف بجوارة. 
وضعت يدها على رأسها الصداع يكاد أن يقسم رأسها إلى نصفين والحرارة تشعل جسدها.
"ماذا يحصل لي"
دوى صوت إطلاق النار و غابت ليال عن الوعي.!




الرواية تحتوي على مشاهد جريئة للكبار 
الناس الي ميعجبهم هذا الشي رجائا لتقروها.
All Rights Reserved
Sign up to add من أنت ؟! to your library and receive updates
or
#78الجزء
Content Guidelines
You may also like
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
الدياجي بينهما by RolaHany3
14 parts Ongoing
تمايل خصرها بصورة متناغمة مع تلك الموسيقى، أطبقت جفنيها لتنغمس مع تلك النغمات الصاخبة، وأخذت تهز كتفيها بصورة احترافية مستعرضة منحنيات جسدها البض بصورة تهزم أعتى الرجال، ثم فتحت أعينها مجددًا عندما شعرت بتلك الورقات المالية تتناثر فوق رأسها كالأمطار الغزيرة، وأبصرت وقتها أحد زبائن الملهى الليلي الذي كان يلقي الأموال فوقها والشهوة والنهم يلتمعان في كلا حدقتيه بوميضٍ اعتادت رؤيته خلال ذلك العام الذي عملت به بذلك المكان الحقير! وفجأة توقفت الموسيقى ليتوقف جسدها تلقائيًا عن الرقص، وأخذت تتابع ذلك التصفيق الحار من الزبائن وعلى ثغرها بسمة مجاملة لا حياة فيها، ثم انسحبت بهدوء سائرة ناحية غرفتها الخاصة والتي وما إن دلفتها وجدت أمامها مالك ذلك الملهى الليلي يجلس أمامها، واضعًا ساقًا فوق الأخرى، وواضعًا سيجارته الفاخرة في فمه، فرسمت وقتها على ثغرها ابتسامة خفيفة قائلة بتملقٍ: - "مهيب" باشا منورني بنفسه هنا! بقلم/رولا هاني.
أقتحام  by itsblueheart_9
40 parts Complete
وقفت بمنتصف الطريق بفستانها الاسود الضيق على جسدها ، وشعرها الأحمر القصير يتطاير بفعل الهواء نظرت له حيث كان يسير خلفها ، ويحدق بها وكأنه يحاول قراءة مشاعرها .. اقتربت منه بخطى بطيئه ، فخلع سترتهُ السوداء وأحاط كتفيها بها استنشقت رائحه الليمون خاصتهُ ووضعت رأسها على صدره من غير أن تحاوطه ..! " يا رجل التنين هل أنا مثيره للشفقه؟" قطب حاجبيه واحاط خصرها يضمها لجسده بعنايه .. " لستِ كذلك " نبس وشعر بدموعها تجري على صدره . " أذاً لما تعاملني بلطف وحنان، هل وقعت بحبي؟ وأنت اخبرتني أن قانونك في الحياه وهو عدم الوقوع بالحب .." ربت على ضهرها وقال بهدوء .. " وماذا يقال على من يخالف القانون ؟" فكرت قليلاً ثم أستوعبت مغزى كلامه ببطئ ، أبتعدت تنظر لزمردتيه بعمق " أنا الان مجرم لانني خالفت القانون لكن انتِ هي المتهمه الوحيده هنا " " ولما؟" " لان قلبي بات ينبض بين يدكِ!" - كيف سيكون اللقاء بين مصممه ازياء و رجل يعمل في الاستخبارات و يكرس نفسهُ للعمل دوماً ، بل ماذا سيحدثُ حين تتعرض للخطر ويقترح عليها أن تعيش معهُ لتضمن سلامتها وسلامه أخوها الصغير .. موقعاً على ورقه تنص على عدم الوقوع في حبها !
كاذبة امتلكت قلبي by RolaHany3
44 parts Complete
بقلم/رولا هاني عقدت شعرها علي شكل ذيل حصان و ابدلت ملابسها الخاصة بالرقص الي ملابس اخرى ثم وجهت المرآة نحوها لترى هيئتها بأهتمام لكن ما لفت نظرها رؤيتها له و هو يجلس علي المقعد الذى خلفها واضعًا قدمًا فوق الأخرى فأستدارت بدهشة قائلة بأستنكار:انت..انت بتعمل اية هنا و دخلت ازاى! رد عليها بثقة شديدة اذهلتها:انا ادخل اي حتة عايزها في المكان دة و وقت ما انا عايز جحظت عينان "شمس" بغضب شديد و وجهها قد احتقن بالدماء اثر اغاظته لها فقالت بأستهزاء:لية يعني الباشا يبقي مين رد عليها "عمار" ببرود ليغيظها اكثر:عصبية اوى انتي،لية بس كل العصبية دى غلط عشانك تتعبك يا قلبي صاحت بنفاذ صبر:قلب مين ياااا..ا..ا... -"عمار" و انتى -"شمس" ابتسم ابتسامة ساحرة ثم قال:رقص البالية بتاعك كان هايل جدًا انا لحقت اخر حتة من الرقصة كادت ان تبتسم و ترد برقة لكن ما الذى تفعله،صاحت بعصبية شديدة:اطلع برة حاول تهدئتها بأشارة من ايديه ثم تراجع نحو باب الغرفة و قبل ان يخرج قال:اة صح قبل ما امشي انا "عمار السيد" صاحب المكان اللي انتي فيه دة.. و قبل ان ترد كان قد ذهب ذلك الوسيم.. _______________________________________________
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  by f8e_i1
43 parts Complete Mature
في ظلال مدينةٍ لا ترحم، حيث تُخفى الحقائق خلف الأقنعة، ويُدفن النقاء تحت ركام الخيانة... وُلدت حكاية لم تكن كغيرها. طفلة لا تعرف من أين جاءت، ولا لماذا وجدت نفسها وسط عائلة لا تشبهها، كبرت بين جدران باردة، في بيوت يخيّم عليها الصمت، وتشتعل فيها الحروب الخفية. كل شيء كان مغطى بقناع... الابتسامات، العلاقات، وحتى الدموع. وكل من حولها، كان يُخفي ماضياً مليئاً بالخطايا، وجروحاً لم تندمل. حقدٌ يتوارث، قلوب خائفة من الحب، وأرواح لا تعرف إلا الانتقام. لكنها، رغم كل شيء... كبرت. ونهضت من بين ركام الذكريات. تعلّمت أن لا أحد سيحميها... إلا هي. واكتشفت أن الحبّ الحقيقي، لا يولد من الأمان، بل من بين ألسنة النار. هي لم تكن بطلة، لكنها أصبحت وجعاً لا يُنسى في حياة كل من خذلها. وأمام كل من قرر أن يسحقها... كانت النهاية مختلفة. هذه ليست مجرد رواية... هذه حكاية من تنهض بعد كل مرة قيل لها: لن تستطيعي. بقلمي أنا، روز الشمري.
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
رواية عقاب بلا جريمة"بقلم زينب سعيد" ( سيتم مسح الرواية قريباً للتعديل) by ZeinabSaid123
49 parts Complete
رواية أكشن رومانسي غموض في منتصف الليل.... في غرفة قبيحة ممتلئة بالدماء يقف مجموعة من الأطباء أمام جسد طفل صغير يقومون باستخراج أعضائه بسرعة وحذر ومعهم الثلاجات التي ستوضع بها الأعضاء. يفتح الباب وينتفض الجميع لكن يتنفسوا الصعداء عندما يجدوه زميلهم. زميلهم بسخرية:أيه أتخضيتوا كده ليه مين إلي هيجي المخزن هنا في وقت زي ده ؟ أحد الأطباء ببرود:متنساش أن العين بقت علينا الفترة دي من ساعة البلاغ إلي أتقدم ضد المستشفي . الشخص بشر :الأمور بس تهدي ونرجع تاني للشغل التقيل بس الاول لازم نخلص ما الظابط إلي ماسك القضية طول ما هو ورانا مش هيسكت. الطبيب الآخر بتأييد:عندك حق الواد ده مش سهل بس أطمئن محدش يقدر يكشفنا متنساش أن الحالات إلي بتشتغل عليها عيال مخطوفة أو لو حد جاي يبيع بمزاجه. الطبيب ببرود :تمام خلصوا شغلكم بسرعة قبل ما النهار يطلع لسه قدامكم كام عيل ؟ لينك جروب الفيس إلي هينزل علي الفصل التاني الفصل الاول بكره. https://www.facebook.com/groups/1010825243032716/?ref=share الطبيب الآخر بالامبالاة:عيلين جوة. الطبيب بهدوء:تمام تخلصوا وتبعتوا الحاجة للجماعة عشان مستعجلين. الطبيب بهدوء: تمام يا دوك. يتبع...... بقلم زينب سعيد......
You may also like
Slide 1 of 10
قسوة خاطفي  cover
Remember me cover
الدياجي بينهما cover
أقتحام  cover
كاذبة امتلكت قلبي cover
لَصّـهّـ سرقتٌ قلُبْيَ (كامله) حنين رمضان cover
ديسمبر لألف عام cover
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
رواية عقاب بلا جريمة"بقلم زينب سعيد" ( سيتم مسح الرواية قريباً للتعديل) cover

قسوة خاطفي

17 parts Complete Mature

نظرت خلفها إلى الطريق الخاوي فوجدت ذلك الظل يتبعها دون كلل على الرغم من رقضها مسافات طوال في ذلك الطريق ، وتنظر خلفها وأمامها حتى سقطت على وجهها بقوه فتأوهت بألم ، نظرت خلفها من جديد لترى الظل فإذا بشخص جاحظ العينين يقترب برتابه مخيفه ويده التي يخرجها من بنطاله البالي لتخرج معها سلسله حديديه ترى بريقها تحت ضوء القمر الخافت ليمسك رأسها ويلف السلسله على رقبتها ويخنقها بقوه حتى فصل رأسها عن جسدها ، وتعالت ضحكات ذلك االخاطف المجرم بشكل هستيري لتبدأ معه روايتنا .. أحببت خاطفي