"لا بُد ليَ أن أذهَبَ إليه لَكِن، ليسَ بِهَذا الشَكل، هَذا الشَكل الذي لَطالَما جاهَدَ ليُخرِجَني من بَينِ ثَنايا ظُلُماتِه، سأذهَبُ إليهِ الأن كَـ عروسٍ راحِلة" نَبَسَت تُتَمتِم كَـ مجنونِ عَليل. "أسِفَة" بارك سيلين كيم تايهيونغ ذاتُ فُصولٍ قَصيرة بدأتُ في كِتابَتِها 2018/6/10 لا أسمَحُ لمن يُحاولُ الإقتباسَ من رواياتي أنا هيَ الكاتِبة الأصليَة، و لا أُحَلل سَرقتَ أفكاري 🚫All Rights Reserved