احببت زوج ابنت عمي ( قصة مغربية )
  • LẦN ĐỌC 176,485
  • Lượt bình chọn 6,461
  • Các Phần 53
  • LẦN ĐỌC 176,485
  • Lượt bình chọn 6,461
  • Các Phần 53
Đang tiếp diễn, Đăng lần đầu thg 6 12, 2018
قصة مغربية جميلة  


بنات سلام ها انا جيت وجبت لجاديد 

قصتي ليوم كتهضر على بنت نشيطا طموحا وقعت في غرام زوج ابنت عميها شخص بلا شخصيا ضعيف  الى ادنا درجة لاكن حبها هو من سيكون نقطتا لتحوله .


قصتي ليوم غتكون منوعا بين الحب العشق . الرومانسية . الغضر الخيان المكيدة اغتصاب ، خطف قتل  تضحية ، وعاد سحر و شعودا و كل ما يشمله العالم من مقاييس .



ما نطولش عليكوم نتمنا تستمتعو بلقصا
Bảo Lưu Mọi Quyền
Bảng mục lục
Sign up to add احببت زوج ابنت عمي ( قصة مغربية ) to your library and receive updates
Hoặc
#517مغربية
Nội dung hướng dẫn
Bạn cũng có thể thích
مُلاذي الوَحيد || 𝐌𝐲 𝐎𝐧𝐥𝐲 𝐒𝐡𝐞𝐥𝐭𝐞𝐫 bởi Kirawatt15
31 Phần Hoàn tất
... | لم تكن سافانا جوش كأيِّ فتاةٍ مراهقة؛ بل كانت تَجوُب دُروب حياتها بلا هدفٍ تتشبث به أو شخصٍ تَستمِد النور مِن عينيه، إلا في اللحظَات التي تُصفَع حياتِها بِظلامه فَيتغير مَجراها تماماً ' ديلان كارتر ' في نظرها، هو الفتى النموذجي البارد المتعالي الذي يُخفي خلف عينيِه العسليتين مشاعر تستعصي قِرائتها ، وَكان هو الآخر على يقين أنها ليست كأي شخص عابر قد صادفه ، بل الشيء الذي لم يَجرُؤ على الأعتراف به مُطلقاً ؛ أنها كانت لغزاً حيّر فؤاده. وعلى الرُغم من أن الكراهية وعدم الاهتمام المُبطن كانا السائدين بينهما، إلا أن الموازين انقلبت في اللحظة التي بدأ هذا الجدار العدائي بالانهيار، لتحل مَطرحه مشاعر مغايرة تولدت لأسباب مُبهمة ،وَفي صراع بينها وبينَ نفسها، ترى أنها ربما قد وجدت ملاذها . "إِنْ كانتْ عيناكَ سِجني، وأضلعُكَ قيودي، وحضنُكَ مُعتقلي، فلتسقُطِ الحُرِّيَّةُ " سافانا جُوشْ | دِيلان كارتّر . - Savanah josh - Dilan Carter
Bạn cũng có thể thích
Slide 1 of 9
On the other side 🧐 cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
معلمي cover
أخوات في سن المراهقة  cover
مُلاذي الوَحيد || 𝐌𝐲 𝐎𝐧𝐥𝐲 ��𝐒𝐡𝐞𝐥𝐭𝐞𝐫 cover
قصص سكسي واقعيه عراقيه  cover
مطاردة الفريسة . cover
MY MAN cover
عريـــس و عـروســـــة cover

On the other side 🧐

3 Phần Đang tiếp diễn

While Je\/\/$ were being bu.rned alive in the streets of Berlin and Warsaw and used as fuel for trains and factories instead of coal, as mocking and rid!!culing... They were living as a minority among us, among Arabs and Muslims. In the streets of Cairo and Alexandria in Egypt, the alleys of Damascus and Latakia in Syria, the cities of Pale$tine, Jeru$$$alem, Haifa and Jaffa, the villages of Yemen, Sana'a and Aden, and the cities of Morocco, Rabat and Casablanca... and now it is the turn of their descendants to return the favor with By denial, settlement and pr00moting li!!es