جريمه امرأه ثلاثينيه
  • مقروء 32,084
  • صوت 1,131
  • أجزاء 8
  • مقروء 32,084
  • صوت 1,131
  • أجزاء 8
مستمرة، تم نشرها في يونـ ١٦, ٢٠١٨
#جريمه امرأه ثلاثينيه? القصه تتكلم عن امراءه في الثلاثين من عمرها تقتل بنتها وخادمتها وفي الاخير تنال عقابها  القصه حقيقيه
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف جريمه امرأه ثلاثينيه إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
or
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الاشوس بقلم erin_i9
46 جزء undefined أجزاء إكمال
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
اختلاس الكلف بقلم saja_husseiin
34 جزء undefined أجزاء إكمال
بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم بلا مواعيد زاهية وطيبه تحَيطها العرابيد دسُتور ثابت عقله جامد قوَي وبارد جَمره عَذبه وقويه تنجرف الاحاسَيس ناراً تشَعل كل من تقربَ لخاصتهِ اشبه بلجبروت العيش عندهُ كـ العدم سقطتُ في حفره حضر وموت قاسي صَعب المزاج حاد ويشَعل گ الغيلان صعب القوام حاد الفَنان لكن عند فريستهُ يميل ميَلان تُرفرفُ أجنحتي مُعلنةٌ حُريتها ، متوَسطه امانً مَساكنها وحبٌ يتوسطَ قلبي معلنٌ عن هيامِهُ قَلبي مَختوم بختامه. كم كان عوضي جميل وربما كم كان قدري تعيس؟ ... كاتبة: سجى حسين