في احد الايام وفي مدينة طوكيو تحديدا كانت دموع الفتاة تنزل بغزارة خوف ورعب من تلك الاصوات التي تسمعها كل يوم وتناديها كانت تخاف من تلك الاصوات مع انها كانت تشعر بالامان لتلك الاصوات وفي يوم من الايام تشجعت الفتاة وسارت خلف الصوت فصار الصوت يقودها في طرق مختلفة بقيت تسير حتى وصلت الى بوابة كبيرة جدا ومن هنا بدأت معاناتها