تجربة عمياء | Blind Experiment ¦¦ K.DH
  • Reads 11,412
  • Votes 1,510
  • Parts 25
  • Reads 11,412
  • Votes 1,510
  • Parts 25
Complete, First published Jun 17, 2018
{ إعلان قد يغير حياتك،

هل أنت وحيد؟ 

ألم تجد الحب بعد؟ 

هل تريد أن تتزوج؟ أو تجرب الخوض في علاقة عمياء؟ 

انضم إلينا في التجربة العلمية الاجتماعية الأولى والفريدة من نوعها في العالم 

"التجربة العمياء" 

ستتزوج من شخص لا تعرفه، تعيشون معاً، تأكلون معاً، وتنامون معاً 

فيولد الحب بينكما 

ملاحظة : الطعام، والشراب، والسكن كلها مؤمنه، مع الحماية و عشرة آلاف دولار }
All Rights Reserved
Sign up to add تجربة عمياء | Blind Experiment ¦¦ K.DH to your library and receive updates
or
#30لوف
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
اوتاكو واقعة في الحب || otaku in Iove √ cover
الموروث نصل حاد cover
الامارة cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
مِثالي | riki cover
كلمات حياة cover
Obsession || Professor Park  cover
MyGhost||شبحي∆ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.