Petrichor
  • LECTURAS 4,848
  • Votos 423
  • Partes 17
  • LECTURAS 4,848
  • Votos 423
  • Partes 17
Continúa, Has publicado jun 20, 2018
لست صغيرا ولست عجوزا انا 
من بقي على قيد الحياة لمئات السنين
ولايزالوا البشر يظنونني بالعشرين 
من عمري..

لقد مرت سنين جعلتني انسى
اسمي الى ان اتت تلك الفتاة 
لتعطيني اسما لم استطع نسيانه
حتى بعد مقتلها..

ذلك الاسم هو بتريشور..
--------------
Jikook

9# in Historical  13.10.2018
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir Petrichor a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#759jikook
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  de yuren033
58 Partes Continúa
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
غراميات شارع الاعشى cover
ضاري وعطوى || شارع الأعشى cover
الهـروب 2014  cover
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
بين الحياة والموت: إنقاذ البطل الأسير [مكتملة] cover
Lelice cover
The Only Hater- الكاره الوحيد cover
إمــرَأة الـخَـلـيِـفَة ، (مكتملة) cover
انتقام الوهج cover
طُغيان رآسد  cover

غراميات شارع الاعشى

28 Partes Continúa

رواية للروائية السعودية بدرية البشر. صدرت الرواية لأوّل مرة عام 2013 عن دار الساقي في لندن. ودخلت في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2014، المعروفة باسم «جائزة بوكر العربية»