كموسيقى تعزف بحزن شديد ، كالكتاب الذي لايتحدث ، كالشجرة لاتكسر بسهوله لكن تتساقط الاوراق منها بسهوله..? هذه أنا كالشجره يتساقط احبائي واحدا تلو الأخر ، انا كموسيقى تعزف وكأنها تعزف حزني الشديد الذي يسكن بعمق قلبي.. ... عندما اليائس والحزن ، يطرق باب عزيزتنا جانيل هنا تبدأ قصة جانيل الحزينه ............. فتاة تقطُن وحيدة بشقتها . يتمحور حول عقلها فقط الانتقام لكن لم تكن تعلم ان الانتقام سيأخذ اغلى شيء بحياتها!. لتقابل طفل صغير لتبدأ قصه اخرى حزينه لها.. . . . . . تابعوا الرواية وشوفوا وش بيصير!. لا أحلل اقتباس فكرة الرواية او سرقتها ، لا احلل من يتهمني بأنني سرقتها هذه الروايه من فكرتي واذا كان هناك تشابه اسماء وماشابه انها محض صدفة.!