تجلس وحدها في الغرفة و قد تجمدت أطرافها تحاول تدفئة جسدها الصغير بيديها ليدخل وهو ينفث من سيجارته جاستن : لم تغيري رأيك بعد صغيرتي ماري : ببكاء أرجوك أرجوك لا تؤديني جاستن : إدن لم تغيري رأيكي بعد ببرود ماري : بخوف لا لن ... لم تكمل كلامها لينهال عليها بالضرب في كافة أنحاء جسدها غير آبه لطفله الموجود داخل أحشائها