تائهه فى بحور عشقه بقلمى (دودو محمد)
  • Reads 150,520
  • Votes 2,115
  • Parts 5
  • Reads 150,520
  • Votes 2,115
  • Parts 5
Ongoing, First published Jun 22, 2018
تائهه فى بحور عشقه 
الجزء التانى من تائهه فى بحور الذكريات

                            المقدمه

 هو جعل منها عاشقه له فتحولت من تائهه فى بحور الذكريات والماضى الاليم إلى تائهه فى بحور عشقه هو بملئ حياتها عشق وسعاده وهنا ولكن هل تدوم السعاده كثيرآ ام تتحول الى جحيم هل الحب يقوى ام يضعف فأرحمى قلبى يا من جعلتى منى عاشق

هى دخلت حياته بفرحه وجعلته عاشق متيم لها غمرته بحبها وحنانها فبقى لها العالم بآكمله فمهلا هل تبقى معى هكذا ام سيأتى من يغير حياتنا الى جحيم فأنا سأتمسك بك يا كل الحياه فأنت الذى جعلتنى اكون تائهه فى بحور عشقك
All Rights Reserved
Sign up to add تائهه فى بحور عشقه بقلمى (دودو محمد) to your library and receive updates
or
#104فكاهه
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
وهج الدمار cover
سر بين السطور  cover
في عتمة العقل cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الامارة cover
العاصفة cover
الموروث نصل حاد cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
ألهَــج�ع " نار الحـد " cover

عشق أولاد الذوات

141 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !