جمعنا القدر
  • LECTURAS 116,167
  • Votos 9,850
  • Partes 39
  • LECTURAS 116,167
  • Votos 9,850
  • Partes 39
Concluida, Has publicado jun 24, 2018
Contenido adulto
الرواية الحقيقة لفتاة حكت لي قصتها مع تغيير اسماء الشخصيات ، انشالله تعجبكم وقراءة ممتعة . باللهجة العراقية

على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ؛ بهذه الجمله اصف روايتي . قصه حب تجمع بين شخصين مختلفين ، احدهما لا يهتم للحياه واخر يحب لاول مره . وليد و جوان ، هل حبهما الشديد يجعل الاول يغير من نفسه ؟ ، وما سيفاجأهما القدر ؟ ، وهل سيصمد حبهما الى الابد ام يفترقا ؟


لكل واحد منا عنده قدر بس الأقدار تختلف من شخص لأخر ، أبطال قصتنا قدرهم بدأ من قبل ما يتعرفون على الدنيا ، قبل ما يعرفون خيرها من شرها .
قد تكون قراراتنا خاطئة ولا يغتفر لها وما بيدنا شي حته نصحح خطأنا وكل ذنب سويناه يجوز بوقتها مفكرنه بس بنفسنه ولازم نتحمل النتائج بالمستقبل بس الي مفكرنه بي انو خطأنا راح يأثر بشكل سلبي ع الي حولنا .

بدت قصتنا بمطاردة :-

بأحدى الشوارع ولد وبنية في فترة المراهقة من عمرهم ماسكين أيد بعضهم ويمشون بسلام والأبتسامة ع وجوههم ، بس هذا الهدوء يسبق العاصفة . ألتفتوا وراهم بعدما سمعوا صوت سيارتين وراهم ، أنصدموا من الي شافوا وخاصة بعدما نزلوا خمسة رجال من السيارتين، وحده من السيارتين نزلوا منها ثلاثة أشخاص والثانية نزل منها رجالين ، يمكن يعرفون منو ذولة ويعرفون منو أصحاب هاي السيارتين .
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir جمعنا القدر a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
سمراء بقلب ابيض cover
قسوة ظن  cover
التحدى cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
لاترحلي يازهرتي  cover
الندم مع الانتقام cover
يحبني ام لا  cover
ما قدر لنا ان نحيا به  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

78 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.