تلعب بنا الأقدار كيفما شاءت، فتارة تتوجنا بتيجان ملوك ، و ترفعنا اعلى الدرجات، و تارة اخرى تربطنا بقيود، و ترمينا في نواة الأرض، هناك حيث تلتهب النيران .... لكن يا ترى كيف تكون النهاية؟ لا أحد يعرف نهايته....
دائما ما نسعي للإنتقام من أجل الآخذ بالثأر والإنتقام لأرواحنا فماذا سيحدث عندما يندلع من هذا الثأر شرارة الحب سينتصر الحب أم سينتهي وترفع راية الثأر أم سيكون للقدر رأي آخر....