Story cover for رَاقِصةَ علَى بَابِ الُوِزيَِر by KOALLA_SLIPPING
رَاقِصةَ علَى بَابِ الُوِزيَِر
  • WpView
    Reads 64
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 64
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 28, 2018
Mature
هي ترقص هي تموت هي تعيش...
فقط تمنت ان تحب ....ان تستقر وتعيش ...هي كانت مجرد متسوله على قارع الطريق..الى امرائة..اغنى امرائة
فقط بسبب خصرها الذي تتمايل به فقد كان مصدر رزقها
هل ستستقر ؟تحب؟تعيش؟
راقصة على باب الوزير
All Rights Reserved
Sign up to add رَاقِصةَ علَى بَابِ الُوِزيَِر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
إحتجاز العُقول by Rawan_alshammari
32 parts Complete
خياليــة من أرض الواقع... تحذيــــر❗.. هذه الرواية ليست لذوِ العُقول الضَعيفة والأذهان المُقيدة ! إستعد لرحلة مظلمة، ستغوص في أعماق لا يصلها إلا من يجرؤ على رؤية الحقيقة من زاوية أخرى... هَل تملك الجـرأة؟ هيا إقتـرب إذن .. ...... في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يملئ البلاد.. بين مُصَاعب الحياةً نشَچت فَتاه لتحَاربُ مُصاعبُ حَياتها لوحدها دونَ معينً تغوصِ في الاوجاعِ تَرتدي اسَـود الرداءِ مُحاربَه عَذبه، وذَكيهً يشـعَ الحنان من احضانهَ الناريةِ اوآمر مُهلكـة بواعث تهَلكـة شَيطان قاتمِ يدُمر من حولِه تَشعلُ كل من تقرب لخاصَتهِ تخطِ بخطواتِ، مُهلكهَ تتحَرك بميلانً عَقارب الساعهً عَقربُ يلدغُ كل من تقربَ لجوفهِ لتأخذنا الأحاسيس الى سَاعات تمَضِ ودقائق معدوده وينتهــى الوقت... دَعنا نلتفت قليلًا ؟ انتَ تَگسر وانا أنحَجز؟ أحجُزك في كَيد عَقلي وتَقتُلنـي بـمُكرك؟ نعم هذهِ بدايــــة الكَيـد العَظيم.... # إحتجـاز العُقولِ بقَلمــي روان الشمـري
رجل الغربيه  by Zainab-Naji
33 parts Complete
رغم الهدوء الذي يحيط بها ، إلا أن قلبها مليء بالأحلام والتطلعات، ولديها هدف كبير تسعى لتحقيقه بكل جدية وإصرار. تواجه تحديات الحياة اليومية وتصارع مع همومها الداخلية، ولكنها تظل قوية ومصممة على تحويل أحلامها إلى واقع. مو كل حب يبدي بحلم وردي... ومو كل شخص يدخل حياتنا نعرف شنو يكون بالنسبة إلنا من البداية. مرات، الدنيا تخلينا نعيش بلاهة اللحظة، نضحك، نحچي، ونعتبر بعض الأشخاص مجرد ظل عابر بحياتنا... لين تجي لحظة، لحظة تغير كل شيء. -مو كل شيء نتمناه يمكن يجينا مثل ما نريد" ومو كل شخص نحبه يدوم النا العمر كله الدنيا فانيه.. والأحلام تتغير والأشخاص تتغير والحياة تتغير كلشي قابل للتغير بهذا العالم حتى الأحباء...... ظل واقف بباب حياتها بدون لا تطرده ولا تدخّله، وهي، ظلت غافلة... تحچي وياه بكل عفوية، تضحك، تحچي عن خطيبها، تحچي عن حياتها، تحچي وهو بس يسمع، ويغرق أكثر. بس الحياة ما تترك شيء مستور، والأسرار ما تبقى أسرار... لحظة واحدة، موقف واحد، كفيل يغيّر مجرى حياة، يكشف مشاعر مدفونة ما كان محسوب الها حساب ، ويحطها بمواجهة مع نفسها، ومع العالم كله. ووسط هذا كله، راح تخسر ناس أعز من روحها، راح تطيح، وتتعلم، وتواجه الدنيا بطريقة ما كانت متوقعتها. وياخذها الزمن بين دوامات، بين أوجاع ما كانت تنتظرها، بين
You may also like
Slide 1 of 10
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
صراع الحب  cover
إحتجاز ا�لعُقول cover
رَعَاع " إِضمَار ألهاجِس " cover
لهيب الانتقام cover
روح زمزم cover
احببت زعيم المافيا المتملك cover
أحببتك اكثر من ما ينبغي. cover
امرأة تراقص الموت cover
رجل الغربيه  cover

لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر

12 parts Complete

ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم