الـسر الـمدفون ✨
  • Reads 887
  • Votes 52
  • Parts 10
  • Reads 887
  • Votes 52
  • Parts 10
Ongoing, First published Jun 28, 2018
لمَ أخفيتِ الأمر عني ، أمي ؟!
لمَ أخفيتِ كل هذا وعشتِ في العذاب مع كل ذلك ؟!

لمَ أخفيتِ رسائل أقرب صديقه لي هكذا طوال هذه المده؟! 

لكن اقسم الآن أنني سآخذ باِنتقامك هذا مهما كلف الأمر، وسوف اخالف تحذيراتكِ لي .

____________________________________
-اول روايه لي اتمنى ان تعجبكم 🙏❤


-لا اسمح بأقتباس او سرقه الروايه فهي من مجهودي الشخصي. 

-ان كان في محتوياتها بعض التشابه فهي من قبيل الصدفة لا غير
All Rights Reserved
Sign up to add الـسر الـمدفون ✨ to your library and receive updates
or
#31شهره
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
18 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
|كيفَ يعشق لوكا | novel  cover
♕♡زواج اجباري♡♕/قيد التعديل/ cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover
السيد جيون||TK cover
PRESIDENT  cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
The Truth Untold | TK +18 مُكتَمِلة cover
الشيخ ذياب  cover
MEOW. cover
أسوار عالية cover

|كيفَ يعشق لوكا | novel

19 parts Ongoing

"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»