Story cover for شظايا شيطانية by Usera111
شظايا شيطانية
  • WpView
    Reads 4,779
  • WpVote
    Votes 57
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 4,779
  • WpVote
    Votes 57
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jun 29, 2018
ﺇﺳﺘﻬﺘﺎﺭ .. ﻻ ﻣﺒﺎﻻﻩ ..
ﺇﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ..
ﻗﺴﻮﻩ .. ﺇﺟﺤﺎﻑ ..
ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ .. ﺿﻤﻴﺮ ﻣﻴﺖ ..
ﻭﻷﺳﺒﺎﺏ ... ﻏﻴﺮ ﻣﻌﺮﻭﻓﻪ ..
ﺻﻔﺂﺕ ﺷﺎﺏ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻗﺒﻞ 22 ﻳﻮﻡ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ..
ﺷﺎﺏ ﺃﻗﻞ ﻣﺎ ﻳُﻘﺎﻝ ﻋﻨﻪ ﺑﺄﻧﻪ ..
☠ ﺷﻴﻄﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﻫﻴﺌﺔ ﺑﺸﺮ
All Rights Reserved
Sign up to add شظايا شيطانية to your library and receive updates
or
#114شيطان
Content Guidelines
You may also like
خطايا البيد|| +١٨ by LastStanding1
52 parts Ongoing
كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..
شظايا شيطانية~للكاتبة صرخة المُشتاقه by BlackButterfly002
66 parts Complete
إستهتار .. لا مبالاه .. إنعدام المشاعر .. قسوه .. إجحاف .. واخيرا .. ضمير ميت .. ولأسباب ... غير معروفه .. صفآت شاب بلغ الرابع والعشرين قبل 22 يوم بالضبط .. شاب أقل ما يُقال عنه بأنه .. âک شيطان على هيئة بشر âک يمتاز بقدر كبير من الوسامه التي استعملها في الخداع والاستغلال .. لا يملك ذاك القدر الكبير من المال .. ولكن مالديه .. يكفيه .. اثنتين .. ثلاث .... وصل الامر الى اربعه .. تزوج هذه والاخرى ساعيا لإطفاء الملل الذي يسكنه .. والأدهى من ذلك أنه يتركهن لسنوات وبعدها يعود طالبا للإستمتاع والراحه .. مرت عدة سنوات فتناسى وجود ثلاث واصبح كالعبد في يدي تلك الرابعه .. صاحبة المال + المنصب + الجمال .. عدد ابناءه !! لا أضنه يعرف .. إنحلال خلقي .. ضياع مستقبل .. قتل البراءه .. خوف طفل وتسلط الاخر .. جمود طبع .. وخبث الثاني .. قلة عقل .. وضعف في الدين .. القسوه .. الضعف .. الخوف .. تناثر دماء أمام قاتل بارد .. ضحكات شيطانيه تحت ناضري عيون بريئه .. ابتسامات خبيثه تحمل مقصد اخبث .. حضن الوساده .. شهقات ليليه .. ومشاعر مختفيه .. ميته .. والسبب .. تخلي الاب .. تخلي ذاك الشيطان عن من يحملون اسمه .. حطمهم بفعله .. والمرأه كالزجاج .. وهو من حطم هذا الزجاج .. فتناثرت شظاياه في أرجاء المكان .. شظايا قاسيه .. تجرح نفسها .. أو من حولها .. ولكل شظيه شكلها الخاص .. وحدّتها الخ
You may also like
Slide 1 of 9
خطايا البيد|| +١٨ cover
حب وكراهية 🔞🔞 cover
صغيرتي المحجبه  cover
ضحية ارهاب  cover
حمامة الحيدرة  cover
عشق بعد وهم _الجزء الاول(جاري التعديل)  cover
آسـر الضَيــاع . cover
شظايا شيطانية~للكاتبة صرخة المُشتاقه cover
جحيم ليلة ديسمبر  cover

خطايا البيد|| +١٨

52 parts Ongoing

كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..