Story cover for اشلاء أنثى...بقلم:براء السيد by ShaimaaGonna
اشلاء أنثى...بقلم:براء السيد
  • مقروء 177,196
  • صوت 3,497
  • أجزاء 12
  • مقروء 177,196
  • صوت 3,497
  • أجزاء 12
إكمال، تم نشرها في يونـ ٣٠, ٢٠١٨
اشلاء أنثى...............

لا أخشى تلك الاساور التى تقيدنى بها ولا تقبيلك العنيف لى لتخرس كلماتى و لااحتضانك لى لتمتص غضبى.ولا نظراتك الغامضه لتفقدنى صوابى. ولا صراخك فى وجهى لتدب الرعب فى اوصالى.
على لسان أسيل
..................................................
أشفق على قلبى لأنه أبى ان يسيطر عليه غيرك.أشفق على قلبى لأنه يستقبل نوبات جنونك بكل صدر رحب.اشفق على قلبى لتحمله غضبك .اشفق على قلبى لانه يضعف امامك.اشفق على قلبى لانه يستسلم لكلامك المعسول.
على لسان آسيا 
....................................................
ترعبنى نظراتك القاتله.ضحكاتك الشريرة تنتشل منى قوتى.ترهبنى غيرتك الغير محدوده.أخاف من لامبالاتك اللامتناهية.من تغيراتك المزاجية. لمساتك ليا. وغموضك. حتى ابتسامتك الخبيثه اهابها.
على لسان أسما
....................................................
انا رجل فى حبك أصبحت مجنون عاشق ولهان متيم.ظنى بى ماتشائى متسلط متملك متحكم مغرور مستبد متعجرف.ولكن ذنبك أننى اخترتك انتى من بين نساء العالم اجمعين.دلفتى إلى قلبى بدون إرادة منى.لن تفلتى من بين يدى ولن تبتعدى عن احضانى.مادمتى خلقتى من ضلعى فلن يفرقنا سوى شيئين يا اما موتى يا اما موتك.لن تكونى سوى لى.قدرك اوقعك فى طريقى فلا مفر من الهروب.لا مفر من الرجوع فقرارى اخذته ونفذ الأمر فأنتى انثاى وملاذى.وأن طرأت فكرت الرحيل
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف اشلاء أنثى...بقلم:براء السيد إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
أحببت فريستي  بقلم BasmaMagde
41 أجزاء إكمال
- في ايه الي بيحصل ؟!. ردت بخوف : - أأأ.. في مريضة هربت مش لاقينها افسح لها الطريق لتهرب مسرعه..انقبض قلبه لفكرة ان تكون هي لالا بالطبع ليست هي من هربت وصل الي غرفتها لتبدأ نبضاته بالتعالي حين وجدها فارغة والطبيبة الخاصة بها تصرخ باحدي الممرضات : - يعني ايه مش لاقينها هتكون راحت فين يعني ؟!. التفتت بحنق لتصدم به أمامها لتهتف بتقطع : - أأأستاذ يوسف ! متقلقش هنلاقيها دلوقتي أكي... قاطع حديثها ما ان وضع يده علي رقبتها وصدمها بالحائط هامساً من بين أسنانه : - مراتي فين ؟!. شحب وجهها وحاولت التملص من قبضته جحظت عيناها وكادت تختنق ، تدخلت الممرضة لتهتف بخوف : - سيبها ! دي هتموت في ايدك ارجوك سيبها... تركها لتسقط ارضاً لتحاول التنفس ليوجه نظره لها وعيناه كجمرة من نار قائلاً بصوت هادئ مخيف : - مراتي لو حصلها حاجة مش هرحمكم ! نهضت الطبيبة لتهتف وهي تتنفس بصعوبة : - اكيد معرفتش تخرج الابواب مقفولة غادر الغرفة وهو يفكر في حال جميلته وحدها كاد ان يدلف الي المصعد لكنه توقف حين سمع صوت همهات ضعيفة التفت ليجد غرفة قديمة مظلمة اقترب ببطء ليجدها جالسة ارضاً تضم ركبتيها الي صدرها وتهمهم بكلمات غير مفهومة وعيناها فارغة كعادتها ، اقترب بلهفه قائلاً : - ميرا حبيبتي انتي كويسة ؟!. لأول مرة رفعت بصرها بعينيها الملتمعة بال