كان يا مكان في زمانٍ معاصر مع فتاة و فتى احبا بعضهما البعض و عشقا تفاصيل حروفهم قد تعرفا على بعضهم البعض عن طريق الصدفه وبدأ قلب الفتاه بإعلان الحرب و الاستيلاء على بلادِ أخرى فبدأت الحروب و شرار و القنابل الصادمه و الملاحقات و العيون المتخفيه حتى شعر مواطنوا البلاد الأخرى بخيوط تنسج و البلاد تتقارب ف حتى قررت الفتاه ارسال نبضه مع صديقتها تحكي بها السلام و الحب و كل ما تشعر به ومن بعد ارسالها عم السلام و اصبح فصل تمر و الكلمات الجميله تكتب على. الاراضي و الذكريات القديمه تحكى مع ابتسامه تزرع في الارض الزهور ولكن بعد مرور الفصول بدات الخيوط الحاده تهترا و الحروب المتقاطعه و القنابل القاتله و الكلمات الجارحه و الانفصالات المتكرره حتى تبقى جسرٌ واحد يلتقي به الأحباء وقد هدمته الفتاه و حتى أصبحت سماء سوداء و الظلام الحالك يسود المكان و ازهور التي نبتت قد ماتت و ما تبقى هي قبورٌ بنيت على الأراضي دفن فيها الناس و كل ما في الحياة (النهايه ).......
هاد بس هيك بدايه ل روايات الي بدي اكتبها أو محفز الها ☺️☺️
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل وتحطيم قلوب وأجساد من يحاولون أختراق امبراطورية المغازي"
وهي أنثي راقية العقل متفتحة العقل تحمل من الخجل ما يملئ الكأوس"تنقلب حياتها بين لليلة وضحاها بسبب شخصا أنتهك عرضها بدون وجه حق"
ولا يمر غير الايام الغليظه ووجدت نفسها كنة أمبراطوية المغازي زوجة الحفيد الأشرس بينهم
ومن هنا تتوالي الأحداث بينهم بين الطيبه والقوة الغضب و الطف "لتتوالي بينهم القصص والمغازي التي جعلت كنات عائلة المغازي يقسما أنهم سيروضن مكرهم وقوتهم وصلابة مشاعرهم ويختموا عليه بختم
«ترويض ملوك العشق»
الكاتبة: لادو غنيم