جريدة ستايلز || H.S
  • Reads 189
  • Votes 23
  • Parts 3
  • Reads 189
  • Votes 23
  • Parts 3
Ongoing, First published Jul 01, 2018
أَنَصَّتِ الِيُّ جَيِّدَا يَا صَدِيقِيِّ
فِي هَذَا الْعَالِمِ يُوجَدُ مِنَ الْبَشَرِ نَوْعَانِ الظَّالِمَ وَ الْمَظْلُومُ
نَحْنُ لَسْنَا أَيَا مِنْهُمَا
نَحْنُ نَقُومُ بِتَسْلِيطِ الضَّوْءِ عَلَى الظَّالِمِ وَنُعْطِي السِّكِّينَ لِلْمَظْلُومِ
وَنَقُومُ بِتَحْقِيقِ الْعَدَالَةِ الرَّبَّانِيَّةِ فِي عَالَمِنَا..

Cover BY : ME
' اي تشابه بين أحداث القصة و قصة أخرى فهذه محض صدفة '
All Rights Reserved
Sign up to add جريدة ستايلز || H.S to your library and receive updates
or
#204styles
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
15 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
|كيفَ يعشق لوكا | novel ( متوقفة)  cover
HEARTLESS || JIKOOK cover
PRESIDENT  cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
Blue Tone I TK cover
Dark Romance +18 TK cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover
ظِل العَقرب  cover
MEOW. cover
الشيخ ذياب  cover

|كيفَ يعشق لوكا | novel ( متوقفة)

18 parts Ongoing

"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»