المقدمة
حين نحكي عن المقهورين في العشق يخرج من ارواحنا الاف الحكايات والاساطير عن نساء قهرها العشق.
تلك احبت وتركها الحبيب بحجة الظروف...تلك الجميلة التي تركها زوجها لفتاة اجمل...وهذه وهذه والاخري.
لكني مقهورينا اليوم من الرجال ....
من الطرف الاخر الدي طالما لعب دور الظالم... كيف يكون شعوره وهو المظلوم.
علي الاعتراف ان المقهورين الخمسة في * قهر العاشقين* شخصيات حقيقية قابلتها وتعايشت مع مآسيها يوما.
جملة قالها عمرو حسن اعادت لي صور هولاء الخمسة ووجعهم لتستفذني فأكتب.
وهو ياحلوة يعني الموت
بيفرق شكله كان ازاي
وهو الجرح للستات ومش لينا
ما فيه رجالة بتعيط
وفي رجالة بتفكر ف عز الليل
ف ناس باعوا
وفيه راجل اذا فات ف المحيط
وجعه مابيساعه
ولو كان القتيل راجل
ف دمه بيبقي مش بالسهل
*****
شيماء ابو بكر
تاريخ اول نشر
ديسمبر 2017
جروب ريفيو .. ننقد لنرتقي