"عزيزتي،، انها غريبة ولكن انتبهي.. عليكِ ألا تحبيها !" قلته بحدة وبقلق لابنتي البالغه من العمر 5 سنوات بينما أسير معها في ليلةٍ دجى لا يكاد يرانا أحد.. او هذا ماظننت. "ولم تجعليني أراها اذن؟ وأيضا بيتها بعيد.. والطريق إليه مخيف" قالته ابنتي ببراءة وخوف. "لقد وعدتها أن اريها اول طفل لي ..لا تهتمي لذلك وسيري امامي" "حسنا.." هذه كانت محادثتنا الوحيده بينما نحن في طريقنا ل(غُروب) أغرب امرأة والاكثر رعبا وجنونا رأيتها في حياتي..All Rights Reserved