رحلتي معك
  • Reads 4,433
  • Votes 405
  • Parts 41
  • Reads 4,433
  • Votes 405
  • Parts 41
Ongoing, First published Jul 05, 2018
عندما لوحت بيدي لك، لم اقصد الوداع
لكني كنت امسح الدنيا لاراك، ،،،
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رحلتي معك to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الأشيب  cover
سواد الأثمد cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
شيء من رصيف الدم  cover
چمارة گلبي cover
جــــبروت ابــــي  cover
عاصفة الهوى  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

80 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.