Story cover for الغامضه والمغرور by marwa41542857
الغامضه والمغرور
  • WpView
    Reads 311,739
  • WpVote
    Votes 5,901
  • WpPart
    Parts 33
  • WpView
    Reads 311,739
  • WpVote
    Votes 5,901
  • WpPart
    Parts 33
Complete, First published Jul 05, 2018
روايا رومانسيه
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الغامضه والمغرور to your library and receive updates
or
#6كميديا
Content Guidelines
You may also like
صغيرتى الحمقاء....... لولو الصياد by LoLoElsyad
4 parts Complete
...... المقدمه...... هى .....انا حامل يا يحيى ..... هو ....ازاى يعنى حامل انتى اتجننتى ولا ايه انت لسه صغيره الحمل ده لازم ينزل لانه نتيجه غلطه... هى بدموع ....غلطه ازاى انا مراتك وده ابنك.... هو ....بغضب ....انا اتجوزتك ارضاء لابويا بس ومش ناوى افضل رابط حياتى بيكى انتى عارفه فرق السن بينى وبينك والعقل والتفكير مش كافيه انى متجوز طفله تقوليلى كمان حامل الطفل ده لازم ينزل.... هى بغضب وتصميم....وانا مش طفله ولو كنت طفله خلتى مراتك بالفعل ليه... هو بعصبية وتوتر....كانت لحظه ضعف منى وندمت عليها ومتنسيش انتى اللى كنتى بتغرينى بكل الطرق. ... هى بغضب ودموع قهر....انت ليه مش عاوز تفهم انا بحبك. .. هو ....يوووه حب ايه وزفت ايه اللى بقوله يتسمع الطفل هينزل.... هى ....بتصميم ...وانا مش هنزله واللى عاوز تعمله اعمله... هو. ..بقى كده يعنى مصممه... هى ...ايوه وده آخر كلام عندى.... هو ....ماشى يا عشق اعملى اللى انتى عاوزه انا كده كده مسافر أستراليا ومش هرجع دلوقتى خالص والطفل ده ماليش علاقه بيه ربيه لوحدك بئه... هى..بصدمه...هتسافر وتسبنى ... هو ...بغضب....ايوه وياريت تتوعدى تنسينى فى الفتره دى واول ما ارجع اعملى حسابك اول حاجه هعملها انى اطلقك وبكده اكون عملت اللى عليا واستنيت لحد ما يبقى عندك 21 سنه وبكده ينتهى د
You may also like
Slide 1 of 10
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
نوفيلا "حورية 🐥" _مكتملة_ cover
احفاد عمران  cover
نوفيلا فوبيا الحب بقلم امنيه أشرف cover
طفله غيرت شيطان  cover
امتلكها الأسد  cover
غرام الفارس cover
حضريه بالصعيد cover
صغيرتى الحمقاء....... لولو الصياد cover
سيدة العشق cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

53 parts Ongoing

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا