لا أعلم لِما بِكُلّ مرة أراكِ بها أتوه بعيناكِ المُحيطية،باحِثًا عن أجَابَاتٍ لأسألتِي المُعقدةَ نَحوكِ،لكِني لا أعثُر على شيء،واعود وأسال.. متى ستكونين كالكِتَاب المَفتُوح لي؟ ومتى ستُفك تِلك الالغاز يا عزيزتي؟All Rights Reserved
14 parts