لمن سيدُق قلبها!؟
  • Reads 84,212
  • Votes 1,411
  • Parts 7
  • Reads 84,212
  • Votes 1,411
  • Parts 7
Complete, First published Jul 05, 2018
ضعفها وصمتها المحمل بالألم والحزن جعلها  تحت حكم عاشق قاسي ، جعلها أسيرة بغرفة مظلمة من غرف قصره بعدما أنتشلها من بين عائلتها المهيبة ولكن من يقدر علي مواجهة ذاك الطاغي الواقع في عشقها المتملك ، إلا أن أستطاعت الهرب خارج البلاد ، وهناك قابلته.. 
فهو مضاد لعاشقها القاسي في الطباع ، حتي حبه لها رقيق مغلف بالحنان والأحتواء فلمن سيدُق قلبها!!
All Rights Reserved
Sign up to add لمن سيدُق قلبها!؟ to your library and receive updates
or
#2تمسك
Content Guidelines
You may also like
كبرياء انثى  by MonaEmad343
1 part Ongoing
فتحت عَينَيها بخفه وتلملمت على التخت قليلاً ثم اتضحت الرؤية امامها فـ وجدته واقفاً امام النافذه وهو يعطيها ظهره فـ قالت بخفوت ... _: قاسم ... التفت عند الاستماع الى صوتها فـ نمت ابتسامه صغيره على شَفتَيه ثم اقترب منها بخطوات هادئه فـ اعتدلت في نومتها على التخت وجلست عليه فـ قالت له وهي تتذكر ما فعله البارحه ... _: انت ... انت خدرتني امبارح انهت حديثها بدهشه فـ قال بابتسامة جانبيه وهو يقف بجانب التخت ... _: بالظبط ... نظرت له بغضب وقبل ان تتحدث لمحت اثاث الغرفه تغير فـ التفتت بانظارها ورأسها وهي تنظر الى اثاثها باستغراب ودهشه وقالت ... _: قاسم احنا فين ... قال لها بابتسامة جانبيه ... _: خطفتك ... نظرت له باستغراب وقالت ... _: إيه ... اقترب خطوه اخيره منها ومال بجسده العلوي لاسفل باتجاهها وقال ... _: اهلاً بيكي في بريطانيا ي روحي انهى حديثه وهو يهمس بخفوت في اذانها فـ قالت شاهقه بصدمه ... _: إيه ... " تم تغير اسم الروايه الى " .. #كبرياء _انثى
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
حور .. بقلم Doctorita cover
وقع صريع لهواها cover
كبرياء انثى  cover
أميرتى النائمة cover
حوريتى الصغيره cover
عاشقة شرقية ( قيد التعديل ) cover
نبضان مهدويان ♡~ " مكتمله " cover
قيود الروح (الجزء التاني من عاطفه من نار وساحره العيون ) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

93 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.