"استديرى وارفعى يدك لاعلى صغيرتى !!!" همس بها بخبث قرب اذنيها لتشعر بملمس ذلك الشئ المعدنى يلامس منتصف ظهرها لتستدير فى بطئ رافعة عينيها فى حذر لتعض شفاتيه بعهر باسمة رفع حاجبيه مستنكرا على تلك القادرة بزيادة نيران قلبه المشتعلة جحيما ليبتسم ساخرا من نفسه كونه آسر من قبل تلك الشيطانة العاهرة... "ارينى ماذا سرقتى !!" عدلت عن ابتسامتها الشيطانية باخرى منكسرة لتعبر عن مدى استياءها لتنفى فى عبوس مبررة "لم اسرق شئ هذه المرة صدقنى " . . . . . . . . دفع بجسدها نحو الحائط وهو يهشمه بثقل جسده الذي تركز فوقه لتبدء يده الممسكة بسلاحه تسافر على انحاء جسدها ببطئ شديد يختبر به قوة تحملها لتصرخ متألمة ما ان غرز مسدسه ف منطقتها المحرمة لتهمس امام شفاتيه بقذارة "اري ان حتى سلاحك يحلم بمضاجعتى ،اليس كذلك ...انت اخبرتنى انه لا يخطئ الاهداف ...هل هذا هو هدفه اذا؟!" قرب راسه من عنقها متنهدا فى ثقل بينما يستنشق تلك الرائحة الذى تجن بها جنونه كل ليلة ... سائلا ان كانت تضع له نوعا من الممنوعات بعطرها لم يعى لنفسه الا واسنانه تنهش بلحم عنقها لتصدر تلك الصرخة المتالمة غارزة اظافرها بظهره تأن مرارا وتكرارا "تمهل كاى.....اةةة...يؤلم " مزق كل ما فوقها بسلاسة وهو يعتصر جسدها بين يديها ...ليحملها دون وعى ذاهبا بها الى جحيمه الذي يزداد بخرو