قصه تدور احداثها على تومبوي تتغير حياته بعد حب كان في لحظه غضب وفي الروايه ستعرفون هل سيدوم هذا الحب ام تسير السفن بما تشتهي الرياح وسوف تتعرفون على خيانه كانت اشبه بالموت في غموض بالروايه دعمكم دعم لي وان شاء الله تعجبكم
أهلاً بكُم في بقعتي
أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية
أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا
ستشهدون ما لم يكن فالحسبان
ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا
تقدّم تقدّم نحو الظلام
تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام
وكان في واقعي حقيقةً وآلام
أهلاً بكُم في بقعتي..
-ساره جعفر