لما أنا
لما الحياة تقسوا علي وحدي
لما. جعلتني اتذوق من عذاب الحب
اهاذا قدري، فان كان قدري فأنا لن اقف امامه
ولكن انا شاكرة للحياة رغم ما قدمته لي آلام
بعد كل سلبيات اسجابيات
بعد كل شدة فرج
بمد كل عسر يسر
بعد وفاة زوج والدتها ، قررت بيلار البحث عن والدها البيولوجي الذي حدثتها والدتها عنه وعن اخوتها ،
لم تكن تملك اي وسيلة للتواصل معه وزيادة على ذلك هو لايعرف بوجودها حتى ......
كيف ستستطيع بيلار الوصول الى والدها ؟
هل سيتقبلها ؟
هل سيحبها اخوتها ؟
هل سيرحبون بها ؟
هل سيرفضون بقاءها معهم ؟
كلها أسئلة شغلت فؤاد ذات السابعة عشر عاما ، بيلار غوزمان ...
لكن كل شيئ يسير كما يريد القدر ، فكيف سيكون قدر بيلار