البحار الساخر (مكتوبة)
  • Reads 12,460
  • Votes 326
  • Parts 9
  • Reads 12,460
  • Votes 326
  • Parts 9
Ongoing, First published Jul 16, 2018
الثقة بالنفس ليست دائماً ورقة رابحة، والقوي ليس باستمرار قوياً على قلبه... ثيو كارينغتون ، البحار الساخر احبته نساء كثيرات، لكن قلبه بقي حراً مستقبلاً، حتى جمعته الصدفة بجايني باودن، فتاة في سن دراسة، تختلف كثيراً عن اي امرأة عرفها ثيو من قبل.
أحبته جايني حباً قوياً مفعماً بالعطاء، لكنه صدها وتجاهل مشاعرها قائلاً: 
- ارحلي قبل ان افقد ماتبقى لي من شهامة، فأنا لا استحق حبك.
رحلت جايني واليأس يحطم كيانها فكيف لها ان تعيش بعد الآن وفي قلبها طبع حب دي لاامل لها في محوه؟.

لااحل الى احداً نقل جهدي وتعبي الابذكر اسمي Rehana واسم المنتدى
All Rights Reserved
Sign up to add البحار الساخر (مكتوبة) to your library and receive updates
or
#141احلام
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الأشيب  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
چمارة گلبي cover
جــــبروت ابــــي  cover
شيء من رصيف الدم  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عاصفة الهوى  cover
سواد الأثمد cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

80 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.