Story cover for "احترق حبآ" by nero-mohamed-129
"احترق حبآ"
  • WpView
    Reads 2,095
  • WpVote
    Votes 176
  • WpPart
    Parts 25
  • WpView
    Reads 2,095
  • WpVote
    Votes 176
  • WpPart
    Parts 25
Complete, First published Jul 18, 2018
Mature
تظهر من العدم وكأنها ملاكي. 
شعرت بأنسحاب روحي والاستجابه لها 
لأعرف انا ليست من وحي خيالي 
بل هي لغز ويجب حلها 
لأكتشف ما هو اكبر من تحملي ومن ذاتي 
فهي اصبحت اقرب اقربائي 
احترق حبا
All Rights Reserved
Sign up to add "احترق حبآ" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
روح ...... بقلم فاطمة نجار cover
حطمت غرور الغيث  cover
صروف الدهر  cover
حارة اللحام. cover
وجمعتنا الاقدار (قيد التعديل)   cover
بجانبك  cover
أنا والطبيب "قدر قيس" cover
occupied my heart(مكتمله) cover
«كَأسَاً مِن دِمَائِي» cover
I Want Revenge(اريد انتقاماً) cover

روح ...... بقلم فاطمة نجار

8 parts Complete

وتكونين متعبة، معلقة ربما بين الحياة والموت تتطلعين في وهنٍ فينساب من عينيك الدمع، لا حزنًا ولا فرحًا بل .. بل ماذا؟ هذا ما يفوق قدرتي على الوصف بالكلام ... ربما نبعٌ من مكان غامضٍ في باطن الجسم أو الروح أو الأرض. رضوى عاشور