"و لكن كيف لبطل ان ينتهي به الأمر هكذا ؟!" صرخت بعباراتي تلك ، لست راضية أبدأ بتفسيره "لأنه بطل في خيالك و حسب ، أنت الآن أمام قصة من التاريخ أ مام الحقيقة ، و يسرني أن أعلمك يا آنستي أن الحرب لا يعود منها إلا قادتها !"All Rights Reserved
2 parts