حكاية عشق

جالسة مع صاحبتها الين كيضحك على الطفولة ديالهم كفاش دزت وعلى المقالب لي كانوا كيديروا المربية ديالهم. لبسين بجمات قصار ديال دار البطلة ديالنا اسمها تحفة وهي بصح تحفة اية من الجمال سبحان من صورها شعر طويل فايت الخصر ديالها زعر فيه بعض الخصلات مذهبين. أنف مقاد شفيف وردية عيون صعيب تقدر تحدد لونهم كل مرة كيتحول لون مابين أزرق وآخضر ورمادي بعض المرات كيتمزجوا الألوان بثلاثة كيعطيوها بريق خاص. عيون كيفتنوا كل من شافهم لا نساء لا رجال داكشي علاش ديما ديرة ليهم ليلونتي. جسم منحوت بحالا رسموا رسام خلاصة القول أنثى بكل ما تحمل الكلمة من معنى. علاش لي ماتكونش بهاذ الجمال وهي من أم روسية مسيحية واب عربيه مسلم بضبط من المغربي الأب ديالها طلق ماماها من بعد سنتين ديال الزواج رجع لبلادوا عند عائلتوا. بقات سرينا (أم تحفة)عيشة مع دارهم حتى عرفت رأسها حاملة فرحات مقدتها فرحة. ولكن فرحتها مكملاتش عرفت رأسها عند السرطان مغداش تعيش بزاف فلا داكشي لي طرا نهار لي ولدات بنتها لي ختارت ليها هذ لاسم ماتت وخلات تحفة عيشة مع عائلة ماماها عائلة متشبتة بديانة ديالها كانت عندهم مشكلة من زواج سرينا من مهدي آب تحفة ولكن مع ذالك مفرطوش في تحفة وربوها. هاهي ذازت 18 سنة على هذ الأحداث وذيك الطفلة لي تحرمات من حنان الأم وعطف الأ