الكينج
  • Reads 1,143,008
  • Votes 25,902
  • Parts 36
  • Reads 1,143,008
  • Votes 25,902
  • Parts 36
Complete, First published Jul 21, 2018
وجهها قدرها لتقوم بمساعدة عن طريق الانسانية
لم تعلم ان بهذة المساعدة هي دخلت بأرجلها لطريق يوصلها للحياة
وجددت عائلة تحبها وجدت من يشاركها سعادتها وايضا وجدت ذلك البارد
فبسبب مساعدة فعلتها تحققت نصف احلامها
دق قلبها له ولم تعرف ذلك الامتأخرا حينما كان الاوان قد فات
ولكن لم تستسلم فأيضا وبتلك المساعدة التي قامت بها وجدت ان بها نفس مازال علي قيد الحياة
لانة مازال حتي الان يتنفس ذلك الشخص الذي سمته
ملكي
فهو ملكها وتاج رأسها هو من تقبل ان تخضع له ولعرشه
فهو ملك عرش قلبها
هو منجدها وغياثها 
هو الكينج
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الكينج to your library and receive updates
or
#229تشويق
Content Guidelines
You may also like
عشق القمر by RolaHany3
40 parts Complete
بقلم/رولا هاني تركت "قمر" الصغير "خالد" بعدما كانت محتضنة اياه و هي تحاول ان تطمئنه بكلماتها البسيطة و بالفعل نجحت بالرغم من بساطة كلماتها الا ان "خالد" قد شعر في نبرتها الدفئ و شعر بالأمان لذلك شعر بهدوء و راحة شديدين فنام سريعًا.. اخذت تنادى عليه لكن لم تجد رد لتتقدم بحنق نحو الدرج لكن وجدت احد ابواب الغرف مفتوح لتقترب و هي تتوقع وجوده بتلك الغرفة.. لكن لم تجده فعقدت حاجبيها بتعجب فقد شعرت بوجوده بتلك الغرفة فهزت كتفيها بعدم اكتراث ثم استدارت لتذهب لكن شهقت بفزع عندما رأته يقف بجمود ثم قال بتهكم:اية..خوفتي!؟ بلعت ريقها بصعوبة ثم قالت و هي تحاول ان تتنفس بصورة طبيعية من توترها:لا طبعًا و اخاف لية..هو..هو انت بتخوف! هز رأسه رافضًا بطريقة غامضة ثم قال بجدية:الولد نام؟ اومأت له بصمت ثم تذكرت ذلك الأمر الذى اصابها بالذهول فصاحت بغضب:انت ازاى تقول عليا مراتك!؟ رد عليها و هو يرمقها بنظرات تحذيرية:وطي صوتك.. هتفت و قد استشاطت غضبًا لفعلته الحمقاء:عايزة افهم حالًا.. رد عليها و قد التمعت عينيه بوميض شيطاني اخافها:متخليهاش تكبر في دماغي و اتجوزك فعلًا.. رأي الخوف و هو يكسو وجهها فأبتسم بخبث و تابع بمكر:عادي اكلم مأذون يجي دلوقت و تبقي مراتي الليلة دى اية رأيك..؟ هزت رأسها برفض و للحظة شعرت بأقترابه الشديد منها
دموع هواره صعيدي رومانسي بقلم لولو الصياد  by LoLoElsyad
40 parts Complete
كاااااامله مقدمه دموع هوارة...... المقدمة..... من انا حتي لا أكون متيم بكي كنت أنكر الحب واعتبره ضعف حتي رأيتك يا حبيبتي انت القلب والنبض والروح انتي العشق والأمل والحياه الدنيا بوجودك زاهية ورديه وفي بعدك كالارض الجرادء بلا زرع ولا ماء في منزل بإحدى محافظات الصعيد أو كما يطلقون عليه الصعيد الجواني في إحدي المنازل دخلت وابتسامتها تمليء وجهها رفع الاب نظره إليها وابتسم حين رآها الأب بحب.... صباح الخير يا دموع. دموع وهي تقبل رأس والدها.... يسعد صباحك يا ابوي الأب.... عوجتي في النوم انهارديه ليه اكده دموع.... كان عيندي مزاكره كتير جوي ونمت واخر جوي عشان أكده مجدرتش اجوم بدري الأب..... طيب اجعدي يا دموع اني رايد اتحدت وياكي دموع يتعجب... خير يا ابوي الأب..... انتي عارفه ان واد عمك رحيم الهواري بجي كبير هوارة دموع... صوح ايوه وفرحت له جوي الأب.... ودلوك لازمن يتجوز عشان الكبير لازمن يتجوز دموع بتوتر.... تجصد ايه يا ابوي الأب.... انتي عارفة رحيم الهواري مليح وعارفه انه طلبك من زمن ودلوك طالب الحلال دموع بتوتر وخوف... بس يا ابوي اني مش موافجه اتجوز واد عمي اني رايده اكمل تعليمي الأب بجديه.... دموع جبل سابج سألتك ووفجتني واديتهم كلمه دموع...بحزن... كنت مخبراش رحيم صوح يا ابوي رحيم واعر جوي اني بخاف منيه جوي الأب..... وهو يقول بج
You may also like
Slide 1 of 10
عشق القمر cover
عـروس الهـور  cover
رماد القمر  cover
لعبه الحب ل (ايمان وائل) cover
غرام الفارس cover
دموع هواره صعيدي رومانسي بقلم لولو الصياد  cover
وردتي الشائكة cover
عشق أهل الأنبار {مكتملة } cover
كارمن  cover
العاصفة cover

عشق القمر

40 parts Complete

بقلم/رولا هاني تركت "قمر" الصغير "خالد" بعدما كانت محتضنة اياه و هي تحاول ان تطمئنه بكلماتها البسيطة و بالفعل نجحت بالرغم من بساطة كلماتها الا ان "خالد" قد شعر في نبرتها الدفئ و شعر بالأمان لذلك شعر بهدوء و راحة شديدين فنام سريعًا.. اخذت تنادى عليه لكن لم تجد رد لتتقدم بحنق نحو الدرج لكن وجدت احد ابواب الغرف مفتوح لتقترب و هي تتوقع وجوده بتلك الغرفة.. لكن لم تجده فعقدت حاجبيها بتعجب فقد شعرت بوجوده بتلك الغرفة فهزت كتفيها بعدم اكتراث ثم استدارت لتذهب لكن شهقت بفزع عندما رأته يقف بجمود ثم قال بتهكم:اية..خوفتي!؟ بلعت ريقها بصعوبة ثم قالت و هي تحاول ان تتنفس بصورة طبيعية من توترها:لا طبعًا و اخاف لية..هو..هو انت بتخوف! هز رأسه رافضًا بطريقة غامضة ثم قال بجدية:الولد نام؟ اومأت له بصمت ثم تذكرت ذلك الأمر الذى اصابها بالذهول فصاحت بغضب:انت ازاى تقول عليا مراتك!؟ رد عليها و هو يرمقها بنظرات تحذيرية:وطي صوتك.. هتفت و قد استشاطت غضبًا لفعلته الحمقاء:عايزة افهم حالًا.. رد عليها و قد التمعت عينيه بوميض شيطاني اخافها:متخليهاش تكبر في دماغي و اتجوزك فعلًا.. رأي الخوف و هو يكسو وجهها فأبتسم بخبث و تابع بمكر:عادي اكلم مأذون يجي دلوقت و تبقي مراتي الليلة دى اية رأيك..؟ هزت رأسها برفض و للحظة شعرت بأقترابه الشديد منها