معظم المواق ع الافتراضية بتاكد اننا شخصيات وهمية وان حياتنا سراب مالهاش أهمية ولا وجود ومانحن الا أسرى وعبيد للشاشة الزرقاء وأنها المهرب من مشاكلنا ومسئولينا والبديل عن كل شخص خذلنا أو افتكرنا كده لأننا اخترنا عدم الرد والهروب من المواجهة واللجوء الدرامي لحياة خيالية افترضنا جدلا حتمية وجودها.. كلنا شهدنا على ضررها وان اللي بتسرقه من وقتنا وعمرنا مابيرجعش.. بنخسر ناس ونهمل واجبتنا وحياتنا بشكل عام ومفيش حاجة بتتغير.. بنرجع متأخر ومابنفعش حتى الأسفAll Rights Reserved